زوجها الديوث يمص
يأتي كل عام جديد وانا متشوقة لتجربة سكس جديدة أظل احتفظ بجمالها ومتعتها طوال العام. وبما انني احب السكس جدا واعشقه فقررت ان تكون تجربتي المثيرة هذا العام سكسية بامتياز وقد راهنت صديقة لي انني سأدعو صديق لي واتفق معه ان نمارس السكس طوال ليلة عيد الميلاد ولن نقوم من علي سرير غرفة نومي مهما كان السبب فسوف امارس معه السكس كأنها اول واخر مرة نمارس فيها السكس, وسوف افعل معه كل ما يحلو لي, واقدم له نفسي كما يحب. وقد حادثت صديقي بالتليفون ووافق علي الفور وابلغني انه سيتناول وجبة غنية بالفوسفور قبل ان يأتي الي وقدم لي دعوة رقيقة لتناول العشاء معه اولا وذهبنا الي احد المطاعم الكبيرة وتناولنا العشاء وكان يلمسني لمسات سكسية ونحن جالسين وكان يضع يديه علي فخذي ويحسس عليه ليثيرني وهو لا يعلم انني في غاية الهيجان واشعر انني اود ان اقفز واجلس علي زبره حالا. استعجلته وقلت له بوشوشة خافتة حبيبي تعالي لأنفرد بك فكسي لا يستطيع التحمل اكثر من ذلك. عدنا بسرعة الي البيت وكان يود تناول كأس من الفودكا لكني شددته لداخل غرفتي ونمنا علي السرير وخلعت ملابسي بسرعة وساعدته ليخلع ملابسه وبدأنا احلي ممارسة للسكس في عيد الميلاد. ومن امتع اللحظات تلك التي كنا نتبادل القبلات واللمسات بعد ان يفرغ كل منا شهوته في احدي الجولات المثيرة لممارسة السكس.